رمسيس راح فين
بعد ثورة ٢٠١١ التى أدت لسقوط مبارك، يتذكر المخرج عمرو بيومى توثيقه لمغادرة تمثال رمسيس الثانى من خلال الكاميرا الشخصية من ميدان رمسيس إلى مكانه الجديد فى المتحف الكبير، رحلة طويلة فى شوارع القاهرة، ١٢ ساعة من السحر يتأثر بها عمرو ويحكى عن العلاقة بين مصائر الحجر و البشر، وأيضا علاقته الشخصية بوالده الذى كان له تأثير كبير فى تكوينه فى مرحلة الشباب .
