بيت ست
تبدأ سلمي في تحقيق صحفى عن بيت قديم قد إنهار في أحد المناطق الأثرية في منطقة الهرم وأثناء التحقيق يقع في يد سلمي كاميرا داخل أنقاض هذا المنزل به تسجيل لـ عاطف صاحب المنزل ليتضح أن عاطف يعمل سمسار لصالح باشا كبير لشراء المنازل القديمة في المناطق الاثرية وأنه أشترى ذلك المنزل وأن الباشا أمره بالعيش فيه لفتره .
تزامنا مع سرد رواية عاطف تذهب سلمي الي البيت المنهار ليتضح أن تلك الرواية كلها كذب وأن عاطف مجرد عفريت لبس سلمي ويحاول دفع سلمي لدخول المقبرة لفتحها لانها ترتدي سلسلة بها عين حورس ومن يرتديها يستطيع فك التعويذة السحرية الي القتها الملكة إزيس على مقبرة الملك ست.
