خطأ 404
يناقش الفيلم استخدام التكنولوجيا بكل خطأ في جميع الاعمار للهاتف المحمول وتأثيره علي الحياة الطبيعة للبشر
يناقش الفيلم استخدام التكنولوجيا بكل خطأ في جميع الاعمار للهاتف المحمول وتأثيره علي الحياة الطبيعة للبشر
يفاجى أسامة المتزوج حديثاً من مريم بمرضها بالسرطان لنعيش من خلالهم تجربة داخل عالم محاربة السرطان

تدور أحداث الفيلم عن الوحدة والعزلة وذلك من خلال حياة علي المعاش يعيش بمدينة الإسكندرية بعرض أحدى غرف شقته للايجار بحثا عن كسر الحالة النفسية التي يعانيها بسبب الوحده – ويختار لها شخص تفرض عليه الظروف أن يحل محل زميله في ظروف يسيطر عليها الكثير من الغموض

تذهب مريم لاجراء فحص دورى بالمستشفى هى وزوجها وطفلتها لتكتشف ان علاقتها بزوجها اكثر هشاشة مما كانت تتصور

تدور الفكرة الرئيسية للفيلم حول ورقة نقدية فئة 200 جنيه تنتقل بين أنماط مختلفة من البشر واستعراض لهذه الشخصيات وكيفية تعاملها من الـ 200 جنيه.
زوج وزوجته يعانون من معاملة اخت الزوج ذو الشخصية المتصلته

فتاة تنقلب حياتها راسا على عقب بسبب جمجمه تدرس عليها الطب

بكالوريوس خدمة اجتماعية 2001 شارك فى العديد من الورش فى صناعة الفيلم . وقام بتاليف واخراج العديد من الافلام الرواية القصيرة

يناقش الفيلم مرض نفسى اسمه الفيلوفوبيا الهروب من الجواز

مواطن يتطلع الى العيش فى هذه الظروف الصعبة بسبب الاوضاع الحالية من فقر وظلم وجوع ويصاب بشبه حالة نفسية


مصرى قديم يحاول إقامة هرم مقلوب يستظل بظله من حر الشمس

يلتقي شاب بسيدة عجوزة في حديقة مهجورة فتحكى له عن بحر لا يعرفه غيرها وتصطحبه معها الي هناك

الأسكندريه تلك المدينه المصريه التى كانت مركز ثقافى وتجارى يهاجر إليه العديد من الجنسيات الأجنبيه، اليوم لا يزال أحفادهم من الجيل الثالث والرابع...

فتاة تنقلب حياتها راسا على عقب بسبب جمجمه تدرس عليها الطب

كرة القدم هى الفن الوحيد الذى يتم بالقدم وهي مثال لتكامل الجسم والروح فمهما كانت البراعه بلا روحه فستبقى عرجاء، والقصه هى قصة حب فمن أحبه الله حبب...

فى أعقاب وضع سياسى حرج ياسمين شابة مصرية تتلقى مكالمة من صديقتها المجرية يوكو لتأتى لها مسرعة لتكتشف أن يوكو وزوحها مضطرين الرجوع لبلدهم فورا...

شاب متوحد يحب الكتابة ويشك فى كل ما هو حوله ، يلتقى بقتاة تحاول تغيير قكرته وتدخل عالمها حتي نكتشف الحقيقة

كل عام في مصر، يأتي الناس من كافة أنحاء البلاد للاحتفال بمولد السيدة زينب من خلال القيام ببعص التقاليد الصوفية.